سيتم عرض وثائقي جديد على نتفليكس يركز على حياة مصممة الأزياء وعضوة فريق “سبايس جيرلز” السابقة فيكتوريا بيكهام في سبتمبر، يكشف الوثائقي عن التأثيرات السلبية الكبيرة للضغوط الإعلامية التي واجهتها على مدى أكثر من 30 عامًا تحت الأضواء.
نقلت صحيفة Page Six عن مصدر قوله: “كانت بيئة الإعلام في التسعينيات قاسية جدًا“، وأشار إلى أن الوثائقي سيكشف عن الضغط الهائل الذي تعرضت له فيكتوريا وتأثير ذلك على صحتها النفسية والجسدية.
يستعرض الوثائقي تدقيق الإعلام على مظهرها ووزنها، حيث أوضح المصدر أنه كان هناك تركيز شديد على تفاصيل مظهر فيكتوريا، وأن الجمهور سيفهم ما مرت به خلال تلك الفترة والتحديات التي واجهتها.
من بين المشاهد البارزة، يبرز موقف تعرضت له فيكتوريا عام 1999، عندما أجبرها المذيع كريس إيفانز على الوقوف على الميزان مباشرة على الهواء بعد شهرين من ولادة ابنها بروكلين، مما يعتقد أنه تسبب في مشاكل غذائية ومحاولات صارمة للسيطرة على وزنها.
أشار ديفيد بيكهام، زوجها، في مقابلة مع بودكاست River Cafe Table 4 قائلاً: “إنها تتبع نظامًا غذائيًا ثابتًا لم يتغير منذ 25 عامًا“، بينما أكدت فيكتوريا في مقابلة مع مجلة Grazia أنها لم تعد تركز على حساب السعرات الحرارية.
الوثائقي يتضمن أيضًا لقطات لابنها بروكلين وزوجته نيكولا بيلتز، ويعد بكشف جوانب إنسانية غير معروفة عن فيكتوريا، مقدماً رحلة من النجومية إلى الحفاظ على الذات تحت الأضواء، كل ذلك في ثلاث حلقات مثيرة.
كلمات مفتاحية: فيكتوريا بيكهام، الوثائقي، الضغوط الإعلامية، صحة نفسية، نجومية
اترك تعليقاً