زملاء وعمرو سامي ينعون المخرج المسرحي بكلمات تحمل الكثير من التأثر والألم على رحيل الأستاذ الذي أعطى من قلبه وروحه لفنه وتلاميذه، فقد رحل عن عالمنا بعد معاناة طويلة مع المرض تاركًا إرثًا فنيًا وأكاديميًا لا يُنسى حيث واجه عمرو سامي التحديات الصحية بعزم وإصرار ليصبح رمزًا في مجاله،
عبّر زملاؤه وطلابه عن حزنهم العميق لفقدانه، مشيدين بقوة إرادته في مواجهة ظروفه الصحية، التي بدأت بجلطة أثرت عليه، لكن لم تمنعه من أن يواصل عطاؤه الأكاديمي والفني، ووصفوه بــ”المعلم والأستاذ المثالي”، مؤكدين أن المكان المسرحي والجامعي فقد ركيزة أساسية بغيابه،
كما أبدى أصدقاؤه حزنهم العميق وتوجهوا بالدعاء له، طالبين الصبر والسلوان لأسرته وأبنائه، مؤكدين فخرهم بالعمل تحت إشرافه، فقد ترك بصمة هامة في مشوارهم الأكاديمي والفني، ياسر عزت زميله، نشر عبر فيسبوك: “يا حبيبي يا عمرو، زميل الدراسة الفنان عمرو سامي في ذمة الله، أرجو الدعاء له بالرحمة والمغفرة”،
وفي نفس الوقت، أعلن شريف إدريس خبر وفاة المخرج المسرحي عبر فيسبوك، معبرًا عن عمق الصدمة برحيله، قائلاً: “إنّا لله وإنّا إليه راجعون، عمرو سامي عبد النبي إلى رحمة الله”، لتبقى ذكرى عمرو سامي خالدة في قلوب محبيه وزملائه وطلابه،
الفنان، المسرحي، عمرو سامي، زملاء، طلاب
اترك تعليقاً